
كم يتعبني صمتها
حين تجتاحني نشوة الغرق
بين ثنايا سلمها الموسيقي...
كم يحزنني غيابها
حين أتوق لنظرة
تناديني...
فأذوب كقطعة الثلج
حين تلامسني أصابعها
ويأسرني
عطر الياسمين
حين تجتاحني نشوة الغرق
بين ثنايا سلمها الموسيقي...
كم يحزنني غيابها
حين أتوق لنظرة
تناديني...
فأذوب كقطعة الثلج
حين تلامسني أصابعها
ويأسرني
عطر الياسمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق